هذا العمل ثمرة متابعة دامت سنوات للمشهد الاعلامي الفلسطيني ، وثمرة مصادفة. فقد قرار كل منا ، نحن المؤلفين ، على حدة إتخاذ الاعلام الفلسطيني موضوعاً لأطروحة أكاديمية. ثم اننا بعد ذلك التقينا وعزمنا معاً على كتابة أطروحة موسعة تكون فيها " وسائل الإعلام المرئية والمسموعة " الجانب الذي تعالجه إيرمتراود زيبولد ، و"الصحف" من نصيب كريستوف رويتر.