English

من حقنا أن نقول


2012-05-15

جاءت فكره مشروع من حقنا أن نقول من واقع الانتهاكات اليومية التي تمارسها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني.
ويهدف هذا المشروع المنفذ من قبل مركز تطوير الاعلام في جامعة بيرزيت في الضفة الغربية وقطاع غزة بدعم من وكالة التنمية الاسترالية إلى تمكين الصحافيين والإعلاميين والفئات المهمشة من النساء في مخيمات اللجوء والقرى الحدودية الواقعة عند نقاط وحواجز التفتيش في مناطق B  و C من الإلمام بالمعرفة النظرية اللازمة حول حقوق الإنسان، وكيفية الإبلاغ عن الانتهاكات المرتكبة بواسطة وسائل الإعلام الاجتماعي.

صرخة الضحية لفضح الجلاد وإسماع صوت المهمشين
30 صحافيا يتدربون على توثيق انتهاكات حقوق الإنسان
600 امرأة يتدربن في الاعلام المجتمعي

سيُمَكِّنُ المشروع الصحافيين المحليين الذين سيتم تدريبهم تدريبا مهنيا راقيا من تدريب 600 امرأة من النساء المستضعفات والمعرضات للخطر أكثر من غيرهن، على كيفية التعبير عن الانتهاكات التي تشهدها قراهن والمناطق المحيطة بهن، من خلال الاستعانة بوسائل الإعلام المجتمعي وذلك من خلال اختيار أفضل 15 صحافيا من المشاركين في التدريب في الضفة الغربية ومثلهم في غزة للقيام بمهمة التدريب للنساء المهمشات. 
وسيُساهم مشروع من حقنا أن نقول في رفع جودة ونوعية محتوى الإنتاج الإعلامي المتعلق بقضايا انتهاك حقوق الإنسان، سواء في وسائل الإعلام أو بين الصحافيين أنفسهم. كما يتوقع إحراز زيادة مباشرة في كم ونوع المحتوى الإعلامي المتداول في وسائل الإعلام من حيث التوثيق والتحليل، عن طريق الاستعانة بصحافيين فلسطينيين مدَرَّبين في مجال قضايا حقوق الإنسان، إلى جانب إتاحة وتوفير قدر أعظم من المعلومات حول هذا الموضوع من خلال صفحات الفيسبوك والمدونات التي سيقوم عليها المدَرَّبون من الصحفيين والمدَرَّبات من النساء


Developed by MONGID DESIGNS all rights reserved for Array © 2024